تناول المكملات الغذائية حيث تساعد المكملات الغذائية والفيتامينات والمعادن في الحد من القلق والتوتر وتشمل ما يلي:

حاولي تقوية قدرة طفلكِ على حل المشكلات، وتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديه، وتقبله لذاته ومشاعره، خاصة عند مواجهته الصدمات النفسية القوية.

تتمثل في العنب والفراولة والحمضيات، كما تساعد على تحفيز هرمون السعادة بالجسم.

يشعر الطفل أنَّه في موضع غير آمن عندما يفتقر إلى توجيه سلوكاته بشكلٍ جيد، وعدم وضع حدود مفهومة وواضحة لما هو مسموح وممنوع عنه من قبل الأبوين، بالإضافة إلى تغيير الأبوين الأساليب التربوية بشكلٍ مستمر، والتنشئة القائمة على التسلط، والقسوة، والحماية الزائدة.

يتحدثون عن القلق لديهم ويقولون أشياء مثل "أنا أشعر بالقلق من أنَّني لن أراكَ مُرَّةً أخرى" أو "أنا قلق من أنَّ الأطفال سيسخرون مني"

كتاب الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والمراهقين. (د. علي بن حسن الزهراني).

فقد التحكم في أعصابه بسهولة، والغضب سريعًا، وبشكل غير مبرر.

العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج حديث يساعد الطفل على السيطرة على قلقه من خلال تغيير طريقة تفكيره وتصرفه.

سبب جيني: من المحتمل إصابة الطفل بالقلق إذا كان أحد والديه يعاني من مشكلة القلق، حيث ينتقل المرض وراثيًا عبر الجينات.

جلسات الإرشاد النفسي: تساعد هذه اتبع الرابط الجلسات الطفل على فهم أسباب قلقه، وإذا واجهته مشكلة قد تسبب له القلق كيف يمكنه التعامل معها بحكمة، وقد تفيدكِ النصائح التالية أيضًا.

كتاب الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والمراهقين، د. علي بن حسن علامات القلق عند الأطفال الزهراني

هناك العديد من الأعراض الصحية للقلق، نذكر لكم منها أعزائي الآباء:

طبيعة عقل الطفل: تساهم الجينات في عملية توجيه النواقل العصبية في الدماغ، وعندما لا تعمل النواقل العصبية بشكل جيد فذلك قد يسبب ذلك الشعور بالقلق لدى الأطفال.

في حال كان سبب القلق هو مواقف وحوادث صعبة تعرض لها الطفل كما ذكرنا سابقاً، مثل: التعرض لحادث، أو حريق المنزل، أو غيرها من الأحداث، عندها يجب على الأبوين منح طفلهما الشعور بالأمن والأمان والطمأنينة لكي يتلاشى القلق الذي يشعر به.